غزة | في مدرسة بيت لاهيا الجديدة التي تحوّلت إلى مركز إيواء، يسكنه أكثر من 10 آلاف نازح، تنبئك حالة النظافة والرائحة عن الواقع الصحّي الذي يعيشه أهالي قطاع غزة. هنا، تتفشّى الأمراض الجلدية ومرض الكبد الوبائي، الذي حذّرت "وكالة غوث وتشغيل اللاجئين" (أونروا)، أمس الأحد، من سرعة انتشاره. أمّ حامد، وهي نازحة من بلدة بيت حانون، التقت بها "الأخبار" بينما تحاول تبريد حرارة اثنين من أطفالها اللذين يعانيان حمى شديدة. تقول: "منذ عشرين